مصر تتحدث عن نفسها

شاعر النيل حافظ ابراهيم
وقف الْخـلقُ ينظرون جَميعًـا* كيف أبني قواعد المجد وحدي
وبُنـاةُ الأهرام في سـالفِ الدهـ ـر* كَفَوْني الكلامَ عِندَ التحدِّي
أنا تاجُ العَلاءِ في مَفْرِقِ الشر قِ ، ودُرَّاتُــهُ فـرائدُ عِقــدي
إن مجدي في الأُولَياتِ عريقٌ * مَن له مِثلُ أُولَيـاتي ومَجدي
أنـــا إن قـــدَّرَ الإلهُ مَمـــاتي * لا ترى الشرقَ يرفعُ الرأسَ بعدي
ما رَماني رامٍ وراح سليمًا * مِن قديمٍ عنـايةُ اللهِ جُندي
كَمْ بَغَتْ دولةٌ عـليَّ وجـارتْ * ثم زالت وتلك عُقبى التحدي
إنـني حُــرَّةٌ كسَــرتُ قـيودي * رغم رُقبَى العِدا وقطَّعتُ قِدِّي
أتُــراني وقـد طوَيْتُ حيــاتي * في مِراسٍ لم أبلُغِ اليومَ رُشدي
أمِنَ العَــدلِ أنهــم يَــرِدُونَ الْــماءَ صَفْوًا* وأنْ يُكَدَّرَ وِرْدي ؟
أمِنَ الْحقِّ أنهــم يُطْـلِقُونَ الـأُسْدَ منهم *وأن تُقَيَّدَ أُسْدي ؟
نظــرَ اللهُ لى فأرشَـــدَ أبنــائي* فشَدُّوا إلى العُلا أيَّ شَدِّ
إنَّمــا الْحقُّ قُوَّةٌ مِنْ قُوَى الدَّيّــــَانِ* أَمْضَي مِنْ كُلِّ أبيضَ هِنْدِي
قــد وعَــدْتُ العُــلا بكلِّ أَبِيٍّ * مِنْ رجالى فأَنجِزوا اليومَ وَعْدي
وارفعوا دولتي على العِـلمِ والأخــلاقِ ، فالعلمُ وحدَه ليس يُجْدي
نحن نجتـازُ مَوْقِفًـا تَعْثُـرُ الآ * راءُ فيه وعَثْرَةُ الرأيِ تُرْدي
فقِفُوا فيه وَِقْفةَ الحَزْمِ وَارْمُوا * جــانبَيـْهِ بعَــزْمـةِ الْمُستعِــدِّ

بارك الله فيك اخى الكريم
لولم اكن مصريا لودت ان اكون مصريا
مع احترام لزعيم مصكفى كامل
وكل احترامى ليك اخى الكريم

اخي سحس انا بعشق تراب مصر

واغير عليها من النسمة اللي بتعدي

تسلم ياقمر لاختيارك اجمل القصائد بوصف

مصر

لولم اكن مصريا لودت ان اكون مصريا
اشكرك على الرد يابن مصر ياغالى
ولينا كل الحق ان نفتحر باننا مصريين
ام الدنيا ودا مش من فراع
دى حضارة الاف السنين
بلد الأزهر
اقدم جامعة فى التاريخ
وتعلم فية ناس من كل دول العالم
تسلم يابن النيل

مصر أم الدنيا وأرض الكنانة

وحبها واجب لأنو سيد الخلق صلى الله عليه وسلم مدحها وبحبها

اشكرك سحس للقصيدة الحلوة ديه

بارك الله فيك

اشكرك يامحمد
على ردك الجميل
كما تعودنا منك
تسلملى روددك باغلى محمد

تسلمى ياقطورة ويسلملى ردك وشعور متبادل
انا ليا اصدقاء اعزهم واجلهم بالمغرب
من سلاومن اغادير ومن الدار البيضاء
اقبل النت واقبل كل شيء معرفة شخصية
من اعز الناس عندى تسلمى
ونورتى الموضوع