[b]عدم إهتمام المرأة ببيتها وأطفالها وزوجها والإهتمام فقط بمظهرها والزينة بشكل مبالغ فيه
إنشغال المرأة بصالونات التجميل ومتابعة أخر أخبار الموضة بالأسواق وكثرة الزيارات الخاصة للصديقات وغيرها مما يؤدي إلى إهمال البيت وبالتالي ينفذ صبر الرجل
إرتباط الزوجة بعلاقات غير سويه من معاكسات وغيرها فيشعر بحرمانه من أبسط حقوقه العاطفية أو العكس من قبل الرجل
الإعتماد على المربية في شؤون الأسرة فتجد الرجل لا يقوم بخدمته سوى هذه المربية من حيث الأكل والشرب والإهتمام بالملبس وغيره ... فالرجل يتمنى ويحب أن تكون زوجته على الأقل هي من تقدم له بيدها الطعام أو الشراب أو الملابس بعد تجهيزها من قبل الخادمة
الرجل يحب أن يرى زوجته دائما تقدم له كلمات المدح والإفتخار به من حيث الشكل والمظهر والرومانسية وكأنه قيس وأن تمزجها بقليل من كلمات الغزل وإن زوجها لا يشبهه مثيل في الدنيا ... كما تحب الزوجة أن يبادلها الزوج نفس الشعور من ملاطفة وكلمات من الحب والعطف والحنان
إستهتار بعض النساء في المسؤولية الملقاة على عاتقها وواجب المحافظة على سمعة وشرف العائلة وهذه مسؤولية كبيره وعظيمة جداً
تدخل الأهل في أمور وعلاقة الزوجين مما يعقد حل المشكلة وان كانت بسيطة ... فتدخل أم الزوج أو الزوجة يؤدي إلى مشاحنات قائمه على قدم وساق
قلة التفاهم بين الزوجين بحيث يتكلم الإثنان معاً ولا يسمع أحدهما ما يقوله الآخر فتجد الزوج يشتم ويسب من جهة والزوجة كذلك فلا يسمع كلاهما الأخر
قلة الخبرة بالزواج حيث يفاجئان بواقع متطلبات لم تخطر على بالهما فينعكس على العائلة ككل
إصرار الزوجة على الخروج للعمل وإعتقادها أن الحياة تبدلت وبعض الرجال لا يعجبهم هذا من ناحية ومن ناحية أخرى يشعرون بأنهم ليسوا بحاجة إلى تلك المساعدة وإن كانت المرأة تسعى إلى ضمان مستقبلها ولكن التفاهم هو سيد الموقف في هذه الحالة
التوتر والقلق والشعور بعدم الإطمئنان والكآبة نتيجة لما تزخر به الحياة في وقتنا الحاضر من صراعات ومشاكل
الإهانات وجرح المشاعر والمواقف المنكدة مما تؤدي إلى تأزم الأمور وفقدان السيطرة على الإنفعالات تؤدي إلى الضرب والإهانة وإستعمال الكلمات النابية بين الزوجين مما يؤدي إلى فقدان الإحترام بينهما وبالتالي يكره الواحد منهما الأخر
ضعف إستعداد الفتاة وتوقعاتها الغير منطقية إذ تحلم الفتاة بحياة رومانسية مفعمة بالحب والحنان والغنى والترف في كل أمور حياتها وبعد الزواج تصطدم بالمسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقها لذا يجب أن تتنبه لهذه الأمور فالحياة الزوجية تختلف عن حياتها في دار أهلها
المقارنة التي تتبعها الفتاه وذلك بأن زوج صديقاتها يمطرها بالهدايا ويحيطها بالحنان والرعاية ويعطيها كذا وكذا وإلى أخره من المقارنات التي تسمم حياتها الزوجية وتجعلها جحيماً لا يطاق
طلب الزوجة دائما بكلمة الطلاق بشكل جدي أو غير جدي مما يؤدي فعلاً إلى الطلاق
الغيرة القاتلة ومراقبة الرجل في كل حركاته وسكناته وتقليب ملابسه ومراقبة نظراته مما يؤدي إلى فقدان الثقة بينهما ثم إلى الطلاق